ها قد عادوا وعاد الأمل معهم .. ها قد نظموا حشدهم لكنه حشد من المشاعر والأحاسيس الرائعة نحو إخوتهم في دار الزهور للأيتام البنين .. كانوا هناك .. حاولوا وجربوا أن يكونون جزئا لا يتجزأ من كيانهم المستقل .. حاولوا أن يخلقوا البسمة على وجوههم .. فريق متفائلون للتغيير مع الأيتام يعلو بأهدافهم .. يجعلهم يتقنون لعبة الحياة.