لم يجرؤ احد من الجراحين على القيام بعملية استخراج هذه الحصى من كلية المريضة (د), حيث إن الحصاة تشغل معظم حجم الكلية مما يهدد بخطر حدوث أضرار للكلية تؤدي إلى فشلها حيث كانت تعاني المريضة من ألآم شديدة وبعد التوكل على الله أجريت لها العملية بأحدث الطرق العلمية حيث تم استخراج الحصاة بعد تفتيتها بواسطة الناظور ومن خلال ثقب قطره لا يتعدى السنتمترين. لم تصدق المريضة كمية الفتات المستخرج وان كليتها بقيت ولم تقلع.. وتمت .
هذه العملية بمساعدة الدكتور المخدر زهير عبد السادة ودكتور مروان عبد العزيز والمساعد حيدر يحيى.